عرض – واشنطن، نوفمبر 2024
🇫🇷 طيب بن عبد الرحمن ضد
🇶🇦 دولة قطر
قام السيد طيب بن عبد الرحمن وهو رجل أعمال فرنسي، بتطوير خبرته في مجال الاستشارات الجيوسياسية والجيواقتصادية منذ العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وقد أتاحت له هذه الخبرة التعاون مع العديد من المؤسسات العامة القطرية، في وقت كانت البلاد تمر فيه بوضع حرج على الساحة الدولية
وفي يونيو 2017، اندلعت أزمة دبلوماسية بين قطر والعديد من دول الخليج، مما أدى إلى الحصار، ثم طلبت دولة قطر مساعدة السيد بن عبد الرحمن لتعبئة الرأي العام الفرنسي والدولي، وبدعم من ناصر الخليفي رئيس نادي باريس سان جيرمان، لعب دورًا رئيسيًا في رفع مستوى الوعي بين السلطات الفرنسية والإفريقية
إن نجاحات السيد طيب بن عبد الرحمن دفعت السلطات القطرية بما في ذلك الدكتور علي بن صميخ المري رئيس اللجنة القطرية لحقوق الإنسان، والأمين العام للتحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان بجنيف، إلى تعزيز تعاونهم معه
وبين عامي 2018 و2019، قاد عدة بعثات للدكتور علي المري واللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، وقبل منصب المستشار العام للدكتور علي المري، واستقر في الدوحة مع عائلته لمواصلة مهامه وتطوير نشاطه بقطر
ومنذ تلك اللحظة تطورت مهامه، ولا سيما مع التركيز على مكافحة الفساد في المؤسسات الممولة من الأموال العامة، وكلفه الدكتور علي المري بمهمة جمع المعلومات حول هذا الموضوع في فرنسا وأوروبا، فنقل السيد طيب بن عبد الرحمن المعلومات التي تم جمعها كجزء من مهامه، ولكن في مواجهة عدم رد الفعل من جهة عمله، أعلن في نوفمبر 2019 أنه سينهي دوره كمستشار للجنة الوطنية لحقوق الإنسان في 31 ديسمبر 2019 ليتفرغ لأنشطته الاستثمارية
التسلسل الزمني للأحداث – جريمة الدولة

السيد طيب بن عبد الرحمن يدلي بشهادته أمام مجلس حقوق الإنسان بجنيف في أبريل 2024
حجز وتعذيب وسلب وابتزاز وتزوير وحكم إعدام همجي وسري
« الواجب أكثر قدسية للحكومة هو تحقيق العدالة المتساوية والنزيهة لجميع مواطنيها«
توماس جيفرسون الرئيس الثالث للولايات المتحدة الأمريكية
مقدمة
تشكل قضية طيب بن عبد الرحمن ضد دولة قطر مثالا بارزا على الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، فضلا عن القوانين الوطنية والدولية، اذ اعتقلت المخابرات القطرية طيب بن عبد الرحمن في 13 يناير 2020 دون أي أساس قانوني أين كان ضحية للاعتقال التعسفي المطول، وسرعان ما تحول هذا الاعتقال، الذي لم يكن غير شرعي فحسب، بل كان يتناقض تمامًا مع الإجراءات القانونية المعترف بها، إلى محنة اتسمت بأعمال تعذيب ممنهجة، واحتجاز طويل الأمد في ظروف غير إنسانية.
خلال 307 أيام، حُرم من أبسط حقوقه الأساسية، بما في ذلك الاتصال بمحام أو أي شكل من أشكال الحماية القنصلية، وفقًا لما تقتضيه الاتفاقيات الدولية التي صادقت عليها دولة قطر، وخلال هذه الفترة، لم يقتصر الأمر على احتجاز طيب بن عبد الرحمن تعسفًا فحسب، بل تم احتجازه أيضًا في ظروف تنتهك المعايير الدولية، وتعرض لأشكال التعذيب الجسدي والنفسي.
إن أعمال التعذيب هذه، التي لا يدينها القانون الدولي فحسب، تشكل معاملة قاسية ولا إنسانية ومهينة، مما يؤدي إلى تفاقم الطبيعة التعسفية أصلاً لاحتجازه.
وما يجعل هذه القضية أكثر إثارة للقلق هو المشاركة النشطة لنظام سياسي وقضائي فاسد، حيث قام بتلفيق قضية ضده، ومن خلال التلاعب المنسق بالحقائق واستغلال العدالة، استخدمت الحكومة القطرية بالتواطؤ مع أجهزتها الاستخباراتية، هذا الملف المزيف للحكم عليه بالإعدام سراً، دون إبلاغه بذل، إن هذا الحجز المطول دون أساس قانوني يدل على الإفلات من العقاب، الذي تنتهك به السلطات القطرية حقوق الإنسان.
واكتشف مؤخراً، من خلال مقال صحفي، وجود رسالة سرية أرسلها رئيس وزراء دولة قطر إلى وزيرة الخارجية الفرنسية السيدة كاثرين كولونا، تكشف هذه الرسالة الحكم الغيابي بإعدام طيب بن عبد الرحمن، مما يكشف الطبيعة التعسفية والغير عادلة لهذا الحكم، فالإدانة السرية صدرت دون حقه في الدفاع، وهو ما يرمز إلى الإفلات من العقاب والظلم الذي يمارسه النظام السياسي والقضائي المضلل.
ويبين التسلسل الزمني للأحداث أدناه هذه الحقائق بالتفصيل، موضحا كيف يتم الجمع بين التعذيب والاختطاف والتلاعب القضائي وحكم الإعدام السري ليظهر جريمة خطيرة ترتكبها دولة تعتمد على جهاز قمعي لسحق الحقوق الأساسية لمواطنيها والمقيمين
استقبال رئيس جمهورية الكونغو السيد طيب بن عبد الرحمن في برازافيل برفقة الدكتور علي بن صميخ المري والسيدة يمينة بن قيقي، في ديسمبر 2019 قبل شهر من اختطافه.

مقر اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان بدولة قطر

تشكل قضية طيب بن عبد الرحمن ضد دولة قطر مثالا بارزا على الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، فضلا عن القوانين الوطنية والدولية، اذ اعتقلت المخابرات القطرية طيب بن عبد الرحمن في 13 يناير 2020 دون أي أساس قانوني أين كان ضحية للاعتقال التعسفي المطول، وسرعان ما تحول هذا الاعتقال، الذي لم يكن غير شرعي فحسب، بل كان يتناقض تمامًا مع الإجراءات القانونية المعترف بها، إلى محنة اتسمت بأعمال تعذيب ممنهجة، واحتجاز طويل الأمد في ظروف غير إنسانية.
خلال 307 أيام، حُرم من أبسط حقوقه الأساسية، بما في ذلك الاتصال بمحام أو أي شكل من أشكال الحماية القنصلية، وفقًا لما تقتضيه الاتفاقيات الدولية التي صادقت عليها دولة قطر، وخلال هذه الفترة، لم يقتصر الأمر على احتجاز طيب بن عبد الرحمن تعسفًا فحسب، بل تم احتجازه أيضًا في ظروف تنتهك المعايير الدولية، وتعرض لأشكال التعذيب الجسدي والنفسي.
إن أعمال التعذيب هذه، التي لا يدينها القانون الدولي فحسب، تشكل معاملة قاسية ولا إنسانية ومهينة، مما يؤدي إلى تفاقم الطبيعة التعسفية أصلاً لاحتجازه.
وما يجعل هذه القضية أكثر إثارة للقلق هو المشاركة النشطة لنظام سياسي وقضائي فاسد، حيث قام بتلفيق قضية ضده، ومن خلال التلاعب المنسق بالحقائق واستغلال العدالة، استخدمت الحكومة القطرية بالتواطؤ مع أجهزتها الاستخباراتية، هذا الملف المزيف للحكم عليه بالإعدام سراً، دون إبلاغه بذل، إن هذا الحجز المطول دون أساس قانوني يدل على الإفلات من العقاب، الذي تنتهك به السلطات القطرية حقوق الإنسان.
واكتشف مؤخراً، من خلال مقال صحفي، وجود رسالة سرية أرسلها رئيس وزراء دولة قطر إلى وزيرة الخارجية الفرنسية السيدة كاثرين كولونا، تكشف هذه الرسالة الحكم الغيابي بإعدام طيب بن عبد الرحمن، مما يكشف الطبيعة التعسفية والغير عادلة لهذا الحكم، فالإدانة السرية صدرت دون حقه في الدفاع، وهو ما يرمز إلى الإفلات من العقاب والظلم الذي يمارسه النظام السياسي والقضائي المضلل.
ويبين التسلسل الزمني للأحداث أدناه هذه الحقائق بالتفصيل، موضحا كيف يتم الجمع بين التعذيب والاختطاف والتلاعب القضائي وحكم الإعدام السري ليظهر جريمة خطيرة ترتكبها دولة تعتمد على جهاز قمعي لسحق الحقوق الأساسية لمواطنيها والمقيمين
سلط الضوء عما كشف عنه مؤخرا مبلغ قطري عضو اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان على وثائق مزورة وتوقيعات مزيفة تخص طيب بن عبد الرحمن، مما يكشف عن نظام فاسد وتعسفي، وتكتسب هذه الاكتشافات أهمية أكبر بعد المرسوم الأميري الصادر في 31 يوليو 2024 (القرار رقم 61 لسنة 2024) الذي أجرى إصلاحًا كاملاً على قيادة اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، من خلال تعيين أعضاء جدد مثل المحامي سلطان العبد الله وآخرين من مختلف القطاعات، بما في ذلك المجتمع المدني ووزارة العدل والشؤون الاجتماعية والعمل وحتى الشرطة.
وعلى الرغم من أن سلامته في خطر، يعتقد المبلغ أنه محمي بموجب القانون رقم 5 لسنة 2022، الذي اعتمدته قطر لحماية الضحايا والشهود وغيرهم من المعنيين، وينص هذا القانون على تدابير إخفاء الهوية والشهادات المغلقة، فضلا عن تغيير الصوت أو الوجه، وبالتالي ضمان سرية وأمن الأشخاص المعنيين، وتتجاوز هذه القضية الأمور الشخصية، وتسلط الضوء على ضرورة إدانة الظلم على المستوى الدولي
https://diwan.gov.qa/briefing-room/news/general/lg/2024/july/31/lg01?sc_lang=en
Change of management at the NHRC following the decree issued by the Emir of Qatar on 31 July 2024-
2020 1 يناير
تقرير حول تحقيقات وتحريات أمن الدولة
محضر بحث وتحري أمن الدولة – سبب اختطاف السيد بن عبد الرحمن.
لدينا معلومات تفيد بأن المدعو طيب بن عبد الرحمن له علاقات بالذي يدعى خليفة حفتر، ويتبين من تحرياتنا ما يلي:
- اكدت تحرياتنا بأن المذكور أعلاه كان يقيم بفرنسا ويعمل كرجل أعمال، وأن لديه علاقات قوية في فرنسا، وعلاقات مهمة أخرى في الجزائر ومالي، وأن له شركة استشارية في مجال الادارة العامة، وقام بتقديم المشورة لشركات أجنبية كبيرة، كما أن الشخص المذكور أعلاه هو أيضا عضو في مؤسسة »إيد اوريفان »،وأحد مدراء شركة »كوفور »التي تعمل في مجال البناء والتعمير في عدة دول منها الجزائر، وتتخذ الشركة من لوكسمبورغ مقرا لها.
- كما أكدت تحرياتنا أن الشخص المذكور أعلاه على علاقة تواصل بالمدعو البوعيشي، وهو عسكري برتبة رائد يعمل كمدير المدعو خليفة، ويرغب المذكور أعلاه تقديم معلومات تؤدي لسحب بطولة كأس العالم 2022 من دولة قطر، وزيارته الدولة الأجنبية لتقديم ما بحوزته لضباط المخابرات.
- وأكدت عملياتنا الفنية السرية أن المذكور أعلاه أرسل للمدعو البوعيشي كتابا صادرا بتاريخ 01/05/2016 من جهاز قطر للاستثمار بدرجة (سري) تحت عنوان (مشروعا اللائحة الداخلية لمجلس الإدارة واللائحة شؤون موظفي الجهاز)، وكتابا تحت عنوان (مشروع قرار مجلس إدارة جهاز قطر للاستثمار لسنة 2016 بإصدار اللائحة الداخلية للمجلس) وكتابا اخر تحت عنوان (لائحة شؤون الموظفين بجهاز قطر للاستثمار).
- كما تبين من خلال البحث، أن الشخص المذكور أعلاه قام بتزويد المدعو علي بن صميخ بنسخ من بعض المعلومات، وقام هذا الأخير بتزويدنا إياها.
ملاحظة: وثيقة مزورة كشف عنها مبلغ من اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان محمي بموجب قانون إخفاء هوية الشهود رقم 5 لسنة 2022
-
2020 13 يناير
اختطاف واحتجاز السيد طيب بن عبد الرحمان بالدوحة
تم اختطاف السيد الطيب بن عبد الرحمن بالقرب من منزله، من قبل أفراد يزعمون أنهم عملاء لقوات الأمن القطرية، ثم تم وضعه بالقوة داخل سيارة لا تحمل أية علامات، مع تغطية رأسه وتكبيل يديه، واقتياده إلى مكان مجهول، وهناك أُجبر على خلع ملابسه لإجراء تفتيش مهين قبل أن يُحتجز في زنزانة ضيقة مساحتها 2 متر مربع بدون نوافذ أو مرافق صحية، اذ ظل في عزلة تامة لساعات، كان النور الدائم والصرخات المؤلمة القادمة من الخارج تمنعه من النوم، كما تم نقله إلى غرفة التحقيق ولم يتم حتى استجوابه، لكنه ظل واقفاً معصوب العينين بمواجهة جدار أحرش لمدة ثلاثة أيام الى ان فقد وعيه، ثم تم إخضاعه لسحب عينات الدم والحقن دون تفسير أو مساعدة، في ظروف تصل إلى حد احتجاز والتعذيب الجسدي والنفسي
-
2020 13 يناير
رسالة من مدير مكتب أمن الدولة - 13 يناير 2020
تم اختطاف السيد الطيب بن عبد الرحمن بالقرب من منزله، من قبل أفراد يزعمون أنهم عملاء لقوات الأمن القطرية، ثم تم وضعه بالقوة داخل سيارة لا تحمل أية علامات، مع تغطية رأسه وتكبيل يديه، واقتياده إلى مكان مجهول، وهناك أُجبر على خلع ملابسه لإجراء تفتيش مهين قبل أن يُحتجز في زنزانة ضيقة مساحتها 2 متر مربع بدون نوافذ أو مرافق صحية، اذ ظل في عزلة تامة لساعات، كان النور الدائم والصرخات المؤلمة القادمة من الخارج تمنعه من النوم، كما تم نقله إلى غرفة التحقيق ولم يتم حتى استجوابه، لكنه ظل واقفاً معصوب العينين بمواجهة جدار أحرش لمدة ثلاثة أيام الى ان فقد وعيه، ثم تم إخضاعه لسحب عينات الدم والحقن دون تفسير أو مساعدة، في ظروف تصل إلى حد احتجاز والتعذيب الجسدي والنفسي
Minutes of arrest and search – January 13, 2020ملاحظة: وثيقة مزورة كشف عنها مبلغ من اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان محمي بموجب قانون إخفاء هوية الشهود رقم 5 لسنة 2022، وتوقيع مزور ومزيف منسوب لطيب بن عبد الرحمن
-
2020 27 يناير
رحلة محجوبة القسرية إلى الجزائر وإجبارها على ترك ابنتها بقطر
اضطرت السيدة بن عبد الرحمن للذهاب إلى الجزائر لاستعادة أرشيف الشخصي والمهني لزوجها، بينما اجبرت ابنتها إلى البقاء في دولة قطر
Round-trip passport – January 27, 2020 -
2020 29 يناير
تسليم الحقيبة الحمراء لأبو محمد
[عادت السيدة بن عبد الرحمن إلى الدوحة، وعندما نزلت من الطائرة اعطت الحقيبة الحمراء لأبي محمد، أجبر عملاء المخابرات السجون السرية المجاورة لوزارة الداخلية القطرية السيد طيب بن عبد الرحمن في الفترة من 17 إلى 31 يناير 2020على التوقيع على عدة شهادات مزورة، بما في ذلك إقرارات بالفساد تتورط فيها شخصيات مثل رشيدة داتي ويمينة بن قيقي، متهمين ذوي صلة بمعاملات تمت مع الدكتور علي بن صميخ المري، وخلال الأيام التي تلت ذلك استمرت التحقيقات بوتيرة أكثر استدامة، وتخللتها جلسات تعذيب جسدي أو نفسي
Falsified statement by Mr Tayeb BENABDERRAHMANE signed under torture on 19 January 2020 Falsified statement signed by Mr Tayeb BENABDERRAHMANE under torture – 23 Jannuary 2020ملاحظة: وثيقة مزورة كشف عنها مبلغ من اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان محمي بموجب قانون إخفاء هوية الشهود رقم 5 لسنة 2022
-
2020 1 فبراير
نقل السيد بن عبد الرحمن إلى سجن طريق سلوى
تم نقل السيد بن عبد الرحمن إلى سجن طريق سلوى، حيث تم وضعه في عزلة تامة، واستمرت الاستجوابات في غرفة معزولة بالسجن، إذا لم يجيب السيد بن عبد الرحمن بشكل مرض كانت العقوبة هي الحرمان من النوم، والالتزام بالجلوس على كرسي دون التحرك لمدة عشر ساعات تقريبا
-
2020 10 فبراير
مثول السيد طيب بن عبد الرحمن أمام نائب وكيل النيابة بدون دفاع
Minutes of 4-day incarceration – February 10, 2020.pdfعُرض السيد بن عبد الرحمن على نائب وكيل النيابة العامة، ورفض له الحق في الاستعانة بمحام، أو الاستفادة من خدمات مترجم، وقيل له إنه مشتبه به في « التخابر مع قوة أجنبية »، وأنه موضوع مذكرة حبس لمدة 4 أيام
ملاحظة: وثيقة مزورة كشف عنها مبلغ من اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان محمي بموجب قانون إخفاء هوية الشهود رقم 5 لسنة 2022، وتوقيع مزور ومزيف منسوب لطيب بن عبد الرحمن
-
2020 13 فبراير
تجديد أمر الحبس من قبل النائب العام
عُرض السيد بن عبد الرحمن على نائب وكيل النيابة العامة بدون محامٍ وبدون مترجم، انتهاكا لقانون الإجراءات الجزائية القطري وتم تجديد أمر حبسه لمدة 4 أيام
ملاحظة: وثيقة مزورة كشف عنها مبلغ من اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان محمي بموجب قانون إخفاء هوية الشهود رقم 5 لسنة 2022، وتوقيع مزور ومزيف منسوب لطيب بن عبد الرحمن
-
2020 16 فبراير
مثول السيد طيب بن عبد الرحمن أمام قاضٍ بدون دفاع
تم مثول السيد بن عبد الرحمن أمام قاضي بمحكمة الجنح بدون محامٍ أو مترجم، ولم يتمكن من الدفاع عن نفسه أو شرح موقفه، لكن السيد بن عبد الرحمن اعترض على تلك الاتهامات وأمر القاضي باستمرار حبسه لمدة 30 يومًا
ملاحظة: وثيقة مزورة كشف عنها مبلغ من اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان محمي بموجب قانون إخفاء هوية الشهود رقم 5 لسنة 2022
-
2020 20 فبراير
القضاء السويسري يوجه اتهاما لرئيس نادي باريس سان جيرمان ناصر الخليفي في قضية فساد
أعلن القضاء السويسري يوم الخميس أنه وجه اتهاما لناصر الخليفي رئيس مجموعة بي اين ميديا ونادي باريس سان جيرمان، وللرجل الثاني السابق في الفيفا جيروم فالكي، في قضية فساد مرتبطة بتخصيص حقوق بث مباريات كأس العالم، وقال مكتب المدعي العام السويسري في بيان صحفي إنه يوجه اتهام للرجلين « في سياق تخصيص الحقوق الإعلامية لمختلف بطولات كأس العالم لكرة القدم وكأس القارات فيفا »
مقتطف:
(…) بإخباري أنه هاتف ناصر الخليفي وأنه يحتوي على أسرار وبيانات تتعلق بقضية بي اين سبورت مع الفيفا فيما يتعلق بحقوق البث لكأس العالم 2026 و2030، وهي القضية التي تتهم فيها المحكمة السويسرية المدعو جيروم فالكي، مسؤول في الفيفا، بتلقي رشاوي من ناصر الخليفي مقابل تسهيل هذه الحقوق وبخصوص طلب كيف عرف(…)
ما هي المعلومات التي يحتوي عليها الهاتف؟
الجواب: رأيت تبادلات بين ناصر الخليفي ومسؤلا يدعى جيروم فاك ومراسلات أخرى بين أمير قطر والمدعو ناصر الخليفي عبر شبكات الواتس اب والتليجرام، ومراسلات بين ناصر ويوسف العبدلي مدير قناة بي اين سبورت في باريس، ومراسلات بين ناصر ومدير مكتبه السابق عادل عارف، ومحادثات متبادلة بين ناصر ومدير العلاقات العامة لناصر المدعو جان مارسيال وهو فرنسي الجنسية
الجواب: أهم المعلومات الواردة في الهاتف تتعلق بتبادل بين ناصر الخليفي والرجل الثاني في الفيفا السابق جيروم فالكي، حول القضية التي يتم فيها النظر حاليا في سويسرا والتي تتعلق بتلقي جيروم فالكي رشوة من ناصر الخليفي مقابل حقوق البث لكأس العالم 2026 و2030.
السؤال: ما هي عواقب نشر هذه المعلومات؟
الجواب: إذا تم الكشف عن المحادثة بين ناصر الخليفي وجيروم فالكي بشأن القضية التي يتم فيها النظر حاليا في سويسرا، فإن ذلك سيشكل دليلا قاطعا سيؤدي إلى سحب حقوق البث لكأس العالم 2026 و2030
-
2020 10 مارس
اعتراف رسمي من وزارة الخارجية الفرنسية بحالة الاختطاف والحجز
اعتراف رسمي من وزارة الخارجية الفرنسية بحالة اختطاف واحتجاز السيد بن عبد الرحمن أي بعد شهرين من اعتقاله، تم إبلاغ أجهزة المخابرات والدبلوماسية الفرنسية، لكن على الرغم من هذه المعلومات فإن الأجهزة الفرنسية لم تتدخل، لا في ذلك الوقت ولا أثناء المحنة الطويلة التي تعرض لها السيد بن عبد الرحمن، ولم يتم اتخاذ أية خطوات للاستفسار عن وضعه وتقديم المساعدة له، ولا حتى التحقق من وجود أي إجراء مع السلطات القطرية، كيف يمكن تفسير هذا الموقف السلبي وعدم المساعدة لمواطن فرنسي معتقل « بدون تهمة » بحسب تقرير 10 مارس 2020؟
Minutes of the MAE Communications Department – March 10, 2020مقتطف مقال: « أفعال الدولة »، وجود هذه « القضية الحساسة للغاية » أكدت له من قبل « مصادر المخابرات الفرنسية »، ويطالب الصحفي الآن بـ…(…)
-
2020 16 مارس
إلغاء لقاء السيد طيب بن عبد الرحمن مع القاضي / تجديد الحبس الاحتياطي للسيد طيب بن عبد الرحمن دون علمه
تم نقل السيد بن عبد الرحمن إلى موقف سيارات محكمة الجنح، لكن لم يتم عرضه على قاضي التحقيق، وبعد قضاء يوما كاملا في سيارة عملاء أمن الدولة أُعيد إلى زنزانته.
تجديد الحبس الاحتياطي للسيد بن عبد الرحمن لمدة 30 يوما دون علمه
ملاحظة: وثيقة مزورة كشف عنها مبلغ من اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان محمي بموجب قانون إخفاء هوية الشهود رقم 5 لسنة 2022
Minutes of renewal detention – March 16, 2020.pdf -
16-17 مارس
هروب محجوبة من دولة قطر: التخلي عن الممتلكات وفرض محام
فرت السيدة بن عبد الرحمن من دولة قطر مع طفليها، تاركة جميع ممتلكات الأسرة في الدوحة: المنزل والأثاث والسيارة والرسوم المدرسية للأطفال وجميع الأمتعة الشخصية تقريبًا، ثم طلبت منها السيدة يمينة بن قيقي والسيدة رشيدة داتي توكيل الأستاذ أوليفييه باردو كمحامي
OPLUS fee agreement – March 18, 2020.pdfمقتطف: وصلت إلى قطر عام 2018 تحت كفالة مجموعة بن صميخ للاستثمار العقاري، وأقمت مع عائلتي بمنزلي بحي القطيفية، وأود أن أذكر بعض الشخصيات المؤثرة والمقربة بباريس، والتي تربطني بها علاقات ودية ومهنية، كرشيدة داتي فرنسية الجنسية ومن أصل مغربي وزيرة العدل السابقة ويمينة بن قيقي فرنسية الجنسية وجزائرية الأصل وزيرة سابقة للفرنكوفونية في فرنسا
https://www.qatarday.com/rachida-dati-the-pen-in-the-secret-service-of-qatar
-
2020 6 أبريل
وزارة العدل الأمريكية تتهم قطر بالفساد في منح استضافة كأس العالم 2022
اتهمت وزارة العدل الأمريكية قادة (فيفا) لأول مرة بتلقي رشاوي للتصويت لصالح دولة قطر على إسناد تنظيم كأس العالم 2022، ووجه المدعي العام الفيدرالي في بروكلين ريتشارد دونوغي الاتهام إلى ثلاثة أفراد جدد وشركة من خلال نشر لائحة اتهام تسلط الضوء على شبكة معقدة من الشركات الوهمية
مقتطف: ويرغب المذكور أعلاه تقديم معلومات تؤدي لسحب بطولة كأس العالم 2022 من دولة قطر وزيارته الدولة الأجنبية لتقديم ما بحوزته لضباط المخابرات.
كرة القدم: اتهام بالرشاوى لمنح كأس العالم لروسيا وقطر: رابط المقال
-
2020 13 ابريل
اقتراح صفقة من نائب مدير المخابرات للسيد بن عبد الرحمن
تم استجواب السيد بن عبد الرحمن من قبل رجل قدم نفسه على أنه نائب مدير جهاز المخابرات، وعرض عليه صفقة يقوم بموجبها السيد بن عبد الرحمن بتسليم الوثائق التي بحوزته عن طريق زوجته مقابل إطلاق سراحه، وأخبره أن محامياً سيأتي لرؤيته لإضفاء الطابع الرسمي على هذا الاتفاق
مقتطف:
السؤال: ما هي عواقب نشر هذه المعلومات؟
الجواب: إذا تم الكشف عن المحادثة بين ناصر الخليفي وجيروم فالكي بشأن القضية التي يتم فيها النظر حاليا في سويسرا، فإن ذلك سيشكل دليلا دامغا سيؤدي إلى سحب حقوق البث لكأس العالم 2026 و2030
Draft letter to the Embassy of Qatar in France – April 15, 2020 E-mails between OPLUS and Sultan Abdullah – April 15, 2020ملاحظة: رسائل البريد الإلكتروني التي أرسلتها شركة « أوبلوس » إلى المحامي الجديد للسيد طيب بن عبد الرحمن، بعد ثلاث سنوات من عودته إلى فرنسا عام 2023، إثر شكواه المقدمة أمام نقابة المحامين ضد الاستاذ أوليفييه، الذي رفض الكشف عن تفاصيل أعماله والمستندات في الملف.
بقرار من رئيس نقابة المحامين في باريس مؤرخ في 14 أكتوبر 2022، تم التنصل بشدة من الاستاذ أوليفيه باردو، وتم تخفيض الرسوم الباهظة التي فرضها والتي بلغت 160 ألف يورو بشكل كبير إلى 44 ألف يورو، ويعكس هذا القرار استنكار الرئيس للممارسات التي تعتبر غير معقولة، وتتعارض مع مبادئ العدالة والتناسب التي يجب أن توجه المهنة
-
2020 15 أبريل
تجديد الحبس الاحتياطي للسيد طيب بن عبد الرحمن دون علمه لمدة 14 يومًا
تجديد الحبس الاحتياطي للسيد بن عبد الرحمن لمدة 14 يوما دون أن يتم عرضه أو إبلاغه، وقد اتخذ هذا القرار دون علمه
ملاحظة: وثيقة مزورة كشف عنها مبلغ من اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان محمي بموجب قانون إخفاء هوية الشهود رقم 5 لسنة 2022
تم إبلاغ السيدة بن عبد الرحمن بالاقتراح الذي عرض على زوجها، وتحت التهديد اضطر السيد بن عبد الرحمن لمطالبة زوجته بتسليم الارشيف الشخصي والمهني، وتم تسجيل المحادثة الهاتفية من قبل السيدة بن عبد الرحمن
Minutes of renewal detention – April 15, 2020 -
2020 22 أبريل
لقاء السيد الطيب بمحامي قدم نفسه باسم سلطان العبد الله مدعيا عدم تمكنه من الاطلاع على الملف
تلقى السيد بن عبد الرحمن زيارة من قبل محام قدم نفسه على أنه سلطان العبد الله، وأخبره أنه لم يتم إبلاغه بالتهم الموجهة إليه، ولم يتم السماح له بالاطلاع على الملف الإجرائي.
E-mails between OPLUS and Sultan Abdullah – April 22, 2020ملاحظة: رسائل البريد الإلكتروني التي أرسلتها شركة « أوبلوس » إلى المحامي الجديد للسيد طيب بن عبد الرحمن، بعد ثلاث سنوات من عودته إلى فرنسا عام 2023، إثر شكواه المقدمة أمام نقابة المحامين ضد الاستاذ أوليفييه، الذي رفض الكشف عن تفاصيل أعماله والمستندات في الملف.
بقرار من رئيس نقابة المحامين في باريس مؤرخ في 14 أكتوبر 2022، تم التنصل بشدة من الاستاذ أوليفيه باردو، وتم تخفيض الرسوم الباهظة التي فرضها والتي بلغت 160 ألف يورو بشكل كبير إلى 44 ألف يورو، ويعكس هذا القرار استنكار الرئيس للممارسات التي تعتبر غير معقولة، وتتعارض مع مبادئ العدالة والتناسب التي يجب أن توجه المهنة
-
2020 28 أبريل
تجديد الحبس الاحتياطي للسيد طيب بن عبد الرحمن دون علمه لمدة 30 يوما
تجديد الحبس الاحتياطي للسيد بن عبد الرحمن لمدة 30 يوما، دون أن يتم مثوله أو إبلاغه، وقد اتخذ هذا القرار دون علمه
ملاحظة: وثيقة مزورة كشف عنها مبلغ من اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان محمي بموجب قانون إخفاء هوية الشهود رقم 5 لسنة 2022
Minutes of renewal detention – April 28, 2020بيان من مكتب المدعي العام السويسري بشأن الاتهام الموجه لرئيس شبكة بي اين سبورت ميديا ونادي باريس سان جيرمان ناصر الخليفي بسويسرا في سياق تخصيص حقوق البث التلفزيوني للمونديال، الذي سيحاكم في سبتمبر المقبل بتهمة « الفساد ».
حقوق البث التلفزيوني: سيتم محاكمة ناصر الخليفي رئيس بي اين ميديا ونادي باريس سان جيرمان في سبتمبر: Link to the article
مقتطف:
السؤال: ما هي عواقب نشر هذه المعلومات؟
الجواب: إذا تم الكشف عن المحادثة بين ناصر الخليفي وجيروم فالكي بشأن القضية التي يتم فيها النظر حاليا في سويسرا، فإن ذلك سيشكل دليلا قاطعا سيؤدي إلى سحب حقوق البث لكأس العالم 2026 و2030
مايو – يونيو 2020
مارست السلطات القطرية ابتزازا مستمرا ووحشيا على السيدة بن عبد الرحمن، وطالبت بالحفاظ على سرية وضع السيد بن عبد الرحمن بشكل كامل، وحظر أي اتصال مع السلطات الفرنسية بشكل صارم.
وقد شارك في هذا الابتزاز المحاوران الجديدان الأستاذ سمردجان والأستاذ سبينر، كما طالبت السلطات القطرية وناصر الخليفي بتسليم وثائق حساسة ووسائط رقمية، مما أجبر السيدة بن عبد الرحمن على التوقيع على الإقرارات السرية، وتعرضت السيدة بن عبد الرحمن والسيد كرموسي لضغط شديد، واضطرا للإجابة على سلسلة من الاستجوابات التي قادها محامو قطر وناصر الخليفي.
وتحت الضغط، اضطرت السيدة بن عبد الرحمن إلى قبول هذه الشروط غير العادلة، مقابل الوعد الكاذب المتأخر باستمرار بالإفراج عن زوجها
-
2020 17 مايو
تجديد الحبس الاحتياطي للسيد طيب بن عبد الرحمن لمدة 30 يومًا دون علمه
تجديد الحبس الاحتياطي للسيد بن عبد الرحمن لمدة 30 يوما دون أن يتم عرضه أو إبلاغه، وقد اتخذ هذا القرار دون علمه
Minutes of renewal detention – May 17, 2020ملاحظة: وثيقة مزورة كشف عنها مبلغ من اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان محمي بموجب قانون إخفاء هوية الشهود رقم 5 لسنة 2022
-
2020 يونيو 22
خطاب تسليم الوسائط الرقمية لمحامين دولة قطر
Lettre remise en main propre usb Szpinerخطاب تسليم الوسائط الرقمية لمحامين دولة قطر
-
يونيو22 2020
تبادل عبر الرسائل النصية القصيرة بين السيد بوجلال بطاهر والأستاذ باردو
رسالة نصية قصيرة أرسلها السيد بوجلال بطاهر إلى الأستاذ أوليفييه باردو: « مساء الخير أستاذ، تلقى د. علي رسالة من أصدقائه (المخابرات) طيب سيكون عند د. علي المري خلال يومين أو ثلاثة أيام كحد أقصى مع أطيب التحيات » – 22/06/2020 – 22:58
, 22/06/2020 – 22h58
SMS sent by M.Boudjellal Bettahar to Maitre Olivier Pardo – June 22, 2020 -
يونيو23 2020
تبادلات مكثفة عبر الرسائل النصية القصيرة بين السيد بوجلال بطاهر، محجوبة والأستاذ أوليفييه باردو
بوجلال: « عندما يخرج إن شاء الله ربما غدًا أو بعد غد كأقصى حد« – 23/06/2020 – 22:34
محجوبة: « مرحبًا، أنا عند أوليفييه » 24/06/2020 – 11:51
بوجلال: « مرحبا على ما يرام، سأبقيك على علم بالأخبار أنا متأكد أنه سيكون هناك شيء ما اليوم أو غدًا كأقصى حد كما أخبرتك، حتى أننا قمنا بإعطاء أسماء الأشخاص الذين سيستقبلون طيب في الفندق ويزودونه بكل ما يحتاجه، سننتهز الفرصة للتحدث معه، أخبريني عندما تغادرين مكتب المحامي، هل كان أوليفييه هو من أعطاك الشيء؟ »- 24/06/2020 – 12:02
محجوبة: « غادرت من عند أوليفييه: قضي الأمر« – 24/06/2020 – 12:14
SMS between M. Boudjellal ,Mahdjouba and Maître O. Pardo, June 2020 -
25 June 2020
تجديد الحبس الاحتياطي للسيد ط. ب. دون علمه لمدة 7 أيام وتحديد الجلسة أمام القاضي علي الجسيمان بتاريخ 1 يوليو 2020
تجديد الحبس الاحتياطي للسيد بن عبد الرحمن لمدة 7 أيام من قبل القاضي علي عبد الله الجسيمان، وتحديد موعد لمثوله أمام القاضي في 1 يوليو 2020، وقد تم اتخاذ هذا القرار دون علمه، ولم يلتق السيد بن عبد الرحمن أو يتحدث مع القاضي علي عبد الله الجسيمان مطلقًا.
ملاحظة: وثيقة مزورة كشف عنها مبلغ من اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان محمي بموجب قانون إخفاء هوية الشهود رقم 5 لسنة 2022.
وقال القاضي علي عبد الله الجسيمان لخبراء الأمم المتحدة في 17 أبريل 2024: « أتمنى أن تزودونا بتفاصيل القضية التي ذكرتموها (قضية طيب بن عبد الرحمن)، لأننا لم نعلم بها من قبل ».
لا توجد وثيقة مزورة تبرر احتجاز السيد بن عبد الرحمن من 16 إلى 25 يونيو
-
يونيو26 2020
السيد كرموسي يوقع مذكرتي تفاهم تحت الإكراه ه
وقع هشام كرموسي مذكرتي تفاهم تحت الإكراه، بعد أن تعرض لإهانات وضغوطات متعددة، وتنازل
حقوقه.
السيد هشام كرموسي يكتب رسالة رسمية إلى الأستاذ أوليفييه باردو:
« عزيزي الاستاذ،
أطلب منكم عدم تسليم مذكرة التفاهم الموقعة إلا بعد تأكيد إطلاق سراح السيد طيب بن عبد الرحمن. تحياتي
هشام كرموسي »
.
Letter signing the memorandum of understanding – June 26, 2020 -
يونيو28 2020
إطلاق سراح السيد تي بي بأمر من السيد عبد الله الخليفي مدير مكتب أمن الدولة القطري (وابن عم ناصر الخليفي)
أمر ابن عم « ناصر الخليفي » « عبد الله الخليفي » مدير مكتب أمن الدولة القطري بالإفراج عن السيد بن عبد الرحمن بعد تسليم « كل ما طلبته عائلته
.
-
يونيو30 2020
أمر بالإفراج عن السيد طيب بن عبد الرحمن صادر عن نيابة أمن الدولة القطرية
أمر نيابة أمن الدولة بالإفراج عن السيد بن عبد الرحمن.
Notification of release – June 30, 2020 -
يوليو1 2020
إطلاق سراح السيد طيب بن عبد الرحمن بعد تقديم المستندات والتوقيع تحت الإكراه على مذكرة التفاهم
بعد تقديم المستندات المطلوبة وإجباره على التوقيع على البروتوكولات في باريس، تم إطلاق سراح السيد طيب بن عبد الرحمن بالدوحة:
« أنا الموقع أدناه، الأستاذ رينو سيمردجيان، أشهد بأنني تحصلت اليوم إلى مفاتيح يو اس بي الخاصة بعلامة فيليبس ولن أتخلص منها حتى يعود السيد طيب إلى باريس«
Handwritten certificate from Renaud SEMERDJIAN – July 01, 2020إن احتجاز السيد بن عبد الرحمن وإطلاق سراحه في قطر هو مثال لإجراء غير قانوني على الإطلاق، وتم تمديد حبسه الاحتياطي في 25 يونيو 2020 دون أي مبرر أو سند قانوني، وقد أعلنت المفاوضات خارج نطاق القضاء، كما يتضح من الرسائل النصية القصيرة التي أرسلها الدكتور علي وبوجلال بطاهر بتاريخ 22 يونيو عن إطلاق سراحه قبل وقت طويل من الجلسة المقرر عقدها في 1 يوليو ، وفي 28 يونيو أمر عبد الله الخليفي بإطلاق سراحه، متجاوزا بذلك السلطات القضائية وجلسة المثول الرسمية في الأول من يوليو أمام القاضي علي الجسيمان، وفي 30 يونيو أعلن المدعي العام بالإفراج رسميًا دون تدخل القاضي الذي كان من المقرر أن يصدر حكمه في 1 يوليو، وهذا يدل بوضوح على أن اعتقاله وإطلاق سراحه هو نتيجة ضغوط واتفاقات خارج أي إطار قانوني، مما يبطل أي شرعية قضائية
-
من يوليو إلى أكتوبر 2020
الإقامة الجبرية للسيد طيب بن عبد الرحمن مع منعه من مغادرة البلاد صادرة عن مدير مكتب أمن الدولة بقطر
تم وضع السيد بن عبد الرحمن رهن الإقامة الجبرية في أحد فنادق الدوحة، بناءا على أوامر من مدير مكتب أمن الدولة، دون الحصول على إذن بمغادرة الأراضي القطرية، وعاش تحت تهديد مستمر من المخابرات خوفا في أي لحظة من إعادته إلى المعتقل أو مواجهة مصير مأساوي، كما كان الحال بالنسبة لمارك بينيت حيث تم العثور على هذا المستشار البريطاني مشنوقًا في غرفته بالفندق عام 2019، بعد اعتقاله تعسفيًا وتعذيبه من قبل السلطات القطرية، وعلى الرغم من ادعاءات السلطات بالانتحار، تؤكد زوجته أنه قُتل على يد أجهزة الأمن القطرية.
توفي رجل بريطاني في قطر « بعد اعتقاله وتعذيبه على يد الشرطة السرية »: Link to the article
العثور على بريطاني مشنوقا في فندق بالدوحة » عذب على يد الشرطة القطرية : Link to the article
وفاة « مارك بينيت » :Link to the article
-
يوليو10 2020
توقيع مذكرة التفاهم بالإكراه من قبل السيد طيب بن عبد الرحمن
التوقيع تحت الإكراه على مذكرة التفاهم طيب بن عبد الرحمن عن بعد عن طريق تطبيق « سينيال »، ونفس الوسائط الرقمية مذكورة في بروتوكول هشام كرموسي.
memorandum of understanding – july 10, 2020 -
سبتمبر14 2020
افتتاح محاكمة فيفاجيت التي تضم ج. فالكي وناصر الخليفي
افتتاح محاكمة فيفاجيت في سويسرا بحضور جيروم فالكي وناصر الخليفي، ومن المقرر أن تنتهي المحاكمة في 28 سبتمبر 2020.
الفيفا: افتتاح محاكمة ناصر الخليفي وجيروم فالكي في سويسرا : Link to the article
-
سبتمبر14 2020
نهاية محاكمة فيفاجيت
فيفاجيت: 28 شهرا سجنا وناصر الخليفي يحدد مصيره نهاية أكتوبر وبداية نوفمبر : Link to the article
-
سبتمبر30 2020
أرسل أوليفييه باردو تحت الضغط رسالة رسمية إلى مكتب "ستاس" للتنديد باختطاف السيد طيب بن عبد الرحمن
أرسل أوليفييه باردو تحت ضغط رسالة رسمية إلى مكتب « ستاس » للتنديد باختطاف السيد طيب بن عبد الرحمن، وتحت ضغط من عائلة بن عبد الرحمن أرسل الاستاذ أوليفييه باردو أخيرًا رسالة إلكترونية رسمية إلى مكتب « ستاس » لأول مرة، واصفًا حالة « احتجاز الرهينة » بعد أكثر من 275 يومًا من الاحتجاز، وجاءت هذه الرسالة الإلكترونية بعد أن أبلغت العائلة الاستاذ أوليفييه باردو بنيتها الانفصال عنه:
« زميلي العزيز، أراجعك بخصوص وضع السيد طيب بن عبد الرحمن، كما تعلم أنه قد تم استيفاء جميع الشروط التي وضعها عميلكم، وتم توقيع وتنفيذ جميع البروتوكولات من قبل عميلنا ،وقد تعهد السيد بن عبد الرحمن مرارا وتكرارا بالعودة إلى فرنسا اعتبارا من 30 سبتمبر، وانطلاقا من هذا الالتزام حجز السيد بن عبد الرحمن تذكرة سفر إلى باريس بتاريخ 1 أكتوبر 2020 ، وأذكركم أن السيد بن عبد الرحمن فرنسي الجنسية وأنه لا يمكن منعه من مغادرة قطر دون اعتباره محتجزا هناك دون حقوق أو اطار، لقد سبق أن أخبرني السيد بن عبد الرحمن أنه إذا كان الأمر كذلك فإنه سيستخدم جميع السبل المتاحة له لوضع حد للحالة التي يعتبرها وضعية رهينة بالإضافة إلى أنه سيغير المحامين
https://tayeb-qatar.com/presentation/documents/LetterfromOPLUSSeptember302020.pdf » style= »themify_lightbox » ]Letter from OPLUS – September 30, 2020[/themify_button]
SMS from Olivier PARDO to Dr Ali Al MARRI dated September 3, 2020 at 507 pm -
أكتوبر30 2020
تبرئة ناصر الخليفي في محاكمة فيفاجيت
تمت تبرئة السيد ناصر الخليفي في المحاكمة التي يحاكم فيها بسويسرا.
محاكمة الفيفا: تبرئة ناصر الخليفي وغرامة مالية على جيروم فالكي : Link to the article
-
أكتوبر31 2020
تم السماح أخيرًا للسيد طيب بن عبد الرحمن بالعودة إلى فرنسا
أذن للسيد طيب بن عبد الرحمن بالعودة إلى فرنسا دون تقديم أي تفسير له، ودون إعادة ممتلكاته المصادرة منه
SMS « Travel ban has been cancelled » – 31 octobre 2020 -
نوفمبر3 2020
لقاء حول الاعتقال التعسفي والتعذيب الذي تعرض له السيد بن عبد الرحمن
-
2نوفمبر9 020
وبعد إجراء الفحوصات الطبية لمدة أسبوع، التقى السيد بن عبد الرحمن بالأستاذ أوليفييه باردو لمناقشة الخطوات العاجلة التي يجب اتخاذها فيما يتعلق بالمعاناة التي عان منها، ونصح السيد باردو بعدم اتخاذ أي إجراء رسمي، معتبرا أن ذلك قد يثير ردود فعل معادية من قطر وفرنسا والجزائر، وأمام إصرار السيد بن عبد الرحمن تم تعيين الأستاذ بنجامان ماثيو مساعد السيد باردو لجمع شهادته التي ظلت سرية للغاية وكانت يجب ألا تغادر المكتب وفقا لتعليمات السيد باردو
-
2020 نوفمبر9
طلبت السيدة بن عبد الرحمن من مكتب « أوبلوس » عبر البريد الإلكتروني أن يرسل لها الفاتورة المدفوعة بالكامل بقيمة 120 ألف يورو وتفاصيل العمل الذي قام به المكتب فيما يتعلق بملفه.
لم يتم تقديم أي رد لها.
-
نوفمبر17 2020
التقى السيد بن عبد الرحمن بمكتب « أوبلوس » بالسادة أوليفييه باردو وبنجامان ماثيو حتى يتمكنوا من التنديد رسميًا بمذكرة التفاهم الموقعة تحت الإكراه، ووضع اللمسات الأخيرة على الشكوى المتعلقة بالاختطاف والتعذيب والاحتجاز التعسفي للسيد النائب العام القطري و اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، رفض الأستاذ أوليفييه باردو الإقدام على هذه الخطوات وسارع للحديث مع السيد بوجلال بطاهر الذي رتّب له لقاء بلندن يوم 3 ديسمبر 2020 مع الدكتور علي المري، من أجل التفاوض بشأن تعويض الأضرار التي لحقت بالسيد بن عبد الرحمن، وتحديد شروط استرداد ممتلكاته المصادرة
-
نوفمبر28 2020
أعرب السيد بن عبد الرحمن رسميا في شكل رسالة بالبريد الإلكتروني إلى الأستاذ أوليفييه باردو عن عدم موافقته بشأن أفعاله، ولا سيما خيار الصمت وبشكل عام حول استراتيجية الاتفاقات التي تم التفاوض فيها خلف الكواليس والتي قرراها بمفردهما هو والسيدة رشيدة داتي:
» استاذ،
أود أن أرسل لك هذا البريد الإلكتروني لتوضيح بعض النقاط التي تضايقني، بتاريخ 13 يناير 2020 تم اعتقالي تعسفاً بالدوحة دون أي إجراء قانوني، واحتُجزت في مكان مجهول لعدة أيام، دون أي اتصال بالعالم الخارجي، وبدون أن أحاكم أو أُدان على الإطلاق، واحتجزت سريا وحُرمت من مساندة محامٍ، ولم أتمكن من التحدث مع زوجتي إلا بعد أيام عديدة عبر الهاتف تحت المراقبة الدقيقة من سجانيني، في هذه المحنة، كان حال زوجتي لا يحسد عليه، فالاتصالات النادرة التي سُمح لي بإجرائها معها كانت ممكنة لأن سجانيني وجدوا أنها وسيلة إضافية للضغط والتعذيب النفسي لاستكمال ترسانتهم التي تهدف إلى خضوعي، ولذلك وجدت زوجتي نفسها محاصرة ومجبرة على الخضوع للإلحاح لمطالب الابتزاز، حيث تم تهديد السلامة الجسدية لزوجها بقدر ما تم تهديدها، وفي هذه الظروف تمكنت من إخباركم بحالتي عن طريق زوجتي التي عرضتم عليها التدخل في هذا الأمر بهدف إطلاق سراحي طوال فترة احتجازي سريا (والله وحده يعلم كم يطول الوقت بالنسبة لشخص يخضع للاحتجاز والمعاملة اللاإنسانية وأعمال التعذيب)، لم أتمكن من التحدث معكم للموافقة على استراتيجية دفاعكم، لقد اخترتم عدم تنبيه السلطات الفرنسية وبدلا من ذلك « التفاوض » مباشرة مع الدكتور علي بن صميخ المري والسلطات القطرية معرضين زوجتي لخطر كبير كان عليها أن تخوض هذه اللعبة القذرة لمختطفي رغم الخوف الذي لم يفارقها منذ اعتقالي أو اختطافي، ولو كنت حراً في اتخاذ القرار، فمن المؤكد أنني لم أكن لأختار ذلك أو أقبل مثل هذه الإستراتيجية، لأن المخاطر التي تهدد حياتي وحياة عائلتي كانت تبلغ أقصى الحدود، وفي هذا السياق أيضًا، جعلتم زوجتي توقع على اتفاقية المحامي المؤرخة 18 مارس 2020.
تبلغ الرسوم المدفوعة لمكتبكم مبلغ 120 ألف يورو دون تزويدي بأي جدول زمني على الرغم من أنه من الواضح أن رضائي أو رضا زوجتي على هذا الاتفاق كان معيبا لأنني لم أكن حرًا أولا على دراية، إلا أنني لم أرغب حتى الآن في التشكيك فيها، ومع ذلك، أجد أنه من غير اللائق أن تقررون تحصيل رسوم أخرى عن الوقت القصير المخصص الذي أمضيتموه في إجراءات قليلة (الاجتماع وكتابة رسالة، موعدكم التالي في لندن) منذ عودتي إلى فرنسا، فهي أعمال تم تغطيتها إلى حد كبير من خلال المبالغ المدفوعة لمكتبكم، وأطلب منكم تأكيد لي بذلك صراحة (…)، لا أفهم الأسباب التي دفعتكم إلى عدم إرسال الرسالة إلى اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في قطر، والتي كانت جاهزة منذ 17 نوفمبر 2020.
لقد أخبرتموني أنه يتعين عليكم اللقاء بالدكتور علي بن صميخ المري في 3 ديسمبر 2020 بلندن لمناقشة هذا الوضع والنظر في نطاق التعويضات (…) ولتفادي أي تناقض أو تمازج هذا التقرير مع المذكرة التي أرسلتموها خلال صيف 2020 إلى الدكتور علي بن صميخ المري، أشكركم على تزويدي بنسخة من المذكرة المذكورة في وقت سريع (…) وأطلب منكم أيضًا تسليم هذه الوثيقة خلال اجتماعكم في 3 ديسمبر، كما أعتبر أنه يجب أن تحمل اجراءاتنا أيضًا مسؤولية مكتب المحاماة سبينر و سميرجان، اللذان كانا على علم بظروف احتجازي اللاإنسانية واللذان عملا على مساعدة جلاديني على تحقيق هدفهم من خلال إجباري على التوقيع على « مذكرة تفاهم » الذي ما هو إلا تعبير عن الإرادة القسرية والخضوع للابتزاز فقط، من خلال تصرفاتهم وعن ادراكهم الكامل بالجرائم التي كانت تحدث لي والتي كنت ضحيتها، يعتبر هؤلاء المحامون شركاء في الجريمة، وبدلاً من إبلاغ السلطات الفرنسية بالجرائم الجارية، قرروا المشاركة من خلال مساعدة عملائهم في عملهم القذر »
-
ديسمبر1 2020
رد الأستاذ باردو عبر البريد الإلكتروني إلى السيد بن عبد الرحمن:
« سيدي العزيز، رسالتك الإلكترونية المؤرخة 28 نوفمبر بين يدي، والتي قرأتها الان باندهاش وتألم شديد، أنا أعترض على جميع الاحكام التي تخصني، لقد عملت بكل ما أوتيت من قوة من أجل إطلاق سراحك وإعادتك إلى باريس، الكلمات التي استخدمتها تظهر انهيار الثقة، وتمنعني من التدخل بأي شكل من الأشكال في هذا الملف، وهذا الأخير تحت تصرف الزميل الذي ترغب في تعيينه لضمان دفاعك، تفضلوا بقبول فائق الاحترام »
-
ديسمبر14 2020
أرسل مكتب « أوبلوس » ملف السيد بن عبد الرحمن إلى الاستاذ ويليام بوردون، والذي يحتوي على عدد قليل جدًا من المستندات، ولا يحتوي على أي وثيقة قضائية ولا أي تبادل لرسائل البريد الإلكتروني مع مكتب « ستاس »، على الرغم من ذكره في الرسالة المرفقة بالملف
Incomplete transmission of Mr BENABDERRAHMANE’s file by Mr Olivier PARDO to Mr William BOURDON – 14 December 2020 -
ديسمبر16 2020
وبعد شهر واحد من عودة السيد بن عبد الرحمن، في 16 ديسمبر 2020 قدم السيد بوردون شكوى رسمية بشأن التعذيب والاختطاف إلى الدكتور علي المري رئيس اللجنة القطرية لحقوق الإنسان، والتي ظلت دون إجابة، كما أرسل خطابًا رسميًا إلى مكتب « ستاس » يندد فيه بمذكرة التفاهم التي وقعها السيد بن عبد الرحمن تحت الإكراه والعنف، لكن المحامين القطريين لم يستجيبوا، وقامت مكاتب المحاماة بوردون وفضلي بدراسة الجوانب القانونية الدولية للقضية، وفي 23 ديسمبر حذر السيد الفضلي من تعقيد القضية بسبب حصانة قطر، وأوصى باستنفاد سبل الانتصاف المحلية، وتلا ذلك خطوات أخرى بما في ذلك فحص الطب الشرعي وتقديم شكوى جديدة في يناير 2021 والتي ظلت أيضًا دون إجابة
Letter of termination of the memorandum of understanding signed under duress – Sent by Mr BOURDON to STAS, 16 December 2020 Complaints of kidnapping, arbitrary detention, expropriation and torture addressed to the Human Rights Committee of Qatar, the Attorney General of Qatar, the Ministry of Foreign Affairs and the Department of Justice o.pdf -
2021 31 يناير
ردت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان على رسالة السيد بن عبد الرحمن مطالبة إياه بتوفير رقم بطاقة الإقامة وأرقام الاتصال بصاحب العمل، وإرفاق نسخة من بطاقة الإقامة وجواز سفر السيد بن عبد الرحمن، وخصص رقم الملف 769 لهذه الشكوى
Request for further information – NHRC response to Mr BENABDERRAHMANE’s complaint – 31 January 2021 -
2020 2 فبراير
اتصلت السيدة بن عبد الرحمن بمكتب « أوبلوس » للمرة الثالثة عبر البريد الإلكتروني للحصول على الفاتورة المدفوعة بالكامل بمبلغ 120 ألف يورو، وتفاصيل العمل المنجز، وسلطت الضوء على عدم الاستجابة رغم طلباتها المقدمة في 9 نوفمبر 2020 و21 يناير 2021.
كما أرسل السيد فضلي رسالة إلى مكتب السلطان العبد الله، يطرح فيها أسئلة محددة حول الإجراءات المتخذة ضد السيد بن عبد الرحمن، مثل الوصول إلى الملفات والتهم الموجهة وإجراءات حجز الأمتعة الشخصية وتصريح الزيارة، وكان الرد الذي تلقيناه مقتضباً: « … قمنا بإغلاق الملف وتنازلنا عن اتعابنا، ونظرا للحالة الراهنة، فإننا نتأسف لعدم قدرتنا على تقديم المزيد من المساعدة. »
-
2020 3 فبراير
Exchange of e-mails between Me FADLI and Me Sultan Abdulla- 03 February 2021أصر السيد فضلي عبر البريد الإلكتروني للحصول على إجابات، لكن المحامي القطري رد بإيجاز: » كما ذكرنا سابقًا، نود إنهاء هذا التكليف » ويثير حجب المعلومات شكوكا حول حقيقة الخطوات المتخذة للدفاع عن السيد بن عبد الرحمن
-
من 8 إلى 24 فبراير 2021
في 8 فبراير 2021، طلب الاستاذ فضلي من مكتب « أوبلوس » فاتورة بقيمة 120 ألف يورو وتفاصيل الإجراءات التي تم تنفيذها، في حين أعاد السيد بن عبد الرحمن متابعة اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان وتلقى اتصالا من « السيد ناصر » ، وفي 9 فبراير اتصل الأخير ليسأل عن تفاصيل حول الشكوى، وفي 12 فبراير أرسل مكتب « أوبلوس » جدولًا زمنيًا بدون فاتورة، و أعاد السيد بن عبد الرحمن متابعة اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان أيام 15 و22 و24 فبراير، وفي 16 فبراير جدد السيد فضلي طلبه، وفي 22 فبراير رد مكتب « أوبلوس » دون تقديم أدنى التفاصيل أو الفاتورة
-
2021 25 فبراير
تلقت السيدة بن عبد الرحمن اتصالا هاتفيا من السيد بطاهر من اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، الذي طلب من « السيد بن عبد الرحمن التوقف عن اجراءاته وضرورة إيجاد حل ودي« ، ويوضح أن « تعدد الطلبات والرسائل والشكاوى المرسلة شكلت ضغطا كبيرا على الأجهزة القطرية التي عقدت اجتماعات خلال الأيام الثلاثة الماضية لإيجاد حل للأزمة »
-
2021 1 مارس
تلقت السيدة بن عبد الرحمن مكالمة هاتفية من السيد بطاهر الذي أبلغها » بإمكانية صياغة بروتوكول تعاقدي جديد وأن شرطيهما هما، أولا: الاعتراف بأن البروتوكول لم يتم التوقيع عليه بموجب الإكراه وثانيًا، أن تتم المناقشات وصياغة بروتوكول جديد عبر مكتب « أوبلوس
-
2021 3 مارس
Letter of release from liability drawn up by Me PARDO – 03 March 2021التقى كل من السيدة بن عبد الرحمن والاستاذ فضلي بالأستاذ باردو في مكتبه وأخبرهم هذا الأخير أنه « على علم بالاتفاقية الجديدة، وأنه يجب أيضًا تكليف السيدة داتي لصياغة هذه الاتفاقية معه »، اعطى الاستاذ باردو رسالة كتبها إلى الاستاذ فضلي مكتوبة باسم السيد بن عبد الرحمن بهدف إعفائه من مسؤولياته، ليرفض السيد بن عبد الرحمن التوقيع على هذه الرسالة
-
2021 7 مارس
التقى كل من السيد بن عبد الرحمن والاستاذ فضلي بالأساتذة باردو وماثيو والسيدة داتي في مكتب « أوبلوس »، من أجل التوصل إلى اتفاق بشأن النسبة التي من المرجح أن يحصل عليها هؤلاء الأخيرين من مبلغ التعويضات المحتملة التي قد توافق عليه قطر للسيد بن عبد الرحمن
https://www.qatarday.com/rachida-dati-the-pen-in-the-secret-service-of-qatar
-
2021 9 مارس
اتصل الاستاذ باردو بالسيد بطاهر، الذي قال إنه « مستعد للمناقشة، وأكد على الشروط المذكورة مع السيدة بن عبد الرحمن في مناقشتهما الهاتفية في 1 مارس 2020، وأوضح أن القطريين يرغبون بأن يتم الاتفاق بسرعة
-
2021 10 مارس
ذهبت السيدة بن عبد الرحمن والاستاذ فضلي إلى مكتب « أوبلوس » لإجراء مكالمة هاتفية جديدة مع السيد بطاهر، عند ذكر عنصر التعويض الذي كان من المقرر أن يتضمنه الاتفاق، انفعل السيد بالطاهر واشار إلى أن الأمر « لم يكن يتعلق أبدًا بتعويض السيد بن عبد الرحمن، بل ببساطة إعادة ممتلكاته المصادرة في قطر إليه »، وأعرب أنه « بعيداً عن هذه الأسئلة، وأنه غير مختص بذلك وطلب منا إرسال نموذج البروتوكول عبر البريد الإلكتروني من شأنه أن يسمح للقطريين بعدم فقدان موقفهم
-
2021 11مارس
أرسل الاستاذ باردو بريدًا إلكترونيًا إلى السيد بالطاهر بنموذج يسمح لكلا الطرفين بالحفاظ على موقفهما: « عزيزي السيد بالطاهر، وفقا لمناقشتنا التقينا بعميلنا مرة أخرى وقمنا معه ببناء الخطوط العريضة لبروتوكول يسمح للجميع بالحفاظ على موقفهم دون الرضوخ لموقف الآخر، وقبل كل شيء، إنهاء هذه المسألة الحساسة في سرية، ستجدون برفقة الايميل العناصر التي يمكن أن تكون نموذج البروتوكول، نحن في انتظار موقفكم، تفضلوا بقبول فائق الاحترام، أوليفييه باردو.
« وفي المقابل، يرغب السيد طيب بن عبد الرحمن في أن يذكر بالبروتوكول ما يلي:
– إعادة المبلغ المالي (………) وجميع أمتعته الشخصية العائدة له والمصادرة في قطر (بما في ذلك على وجه الخصوص: الهاتف المحمول وأجهزة الكمبيوتر والوثائق الإدارية والمهنية وغيرها)
– إعادة الحقيبة التي جلبتها محجوبة بن عبد الرحمن من الجزائر بناءا على طلب المصالح القطرية، والتي تحتوي على وثائق مهنية وشخصية في شكل ورقي ورقمي
– التعويض عن الدخل الذي لم يستلمه خلال الفترة 2019 و2020 بمبلغ (… … …)
– التعويض عن الأذى والشقاء وما عانت منه عائلته بشكل غير مباشر بسبب فترة احتجازه بقطر ……..
– التأكيد على عدم وجود أي تهمة مهما كانت طبيعتها عليه او على أحد من أفراد أسرته (بما في ذلك الأصول والفروع)، وأنه لن يتم رفع أي دعوى عليهم سواء في قطر أو في أي مكان آخر من العالم
– وأن يتم ضمان سلامته وسلامة عائلته بأكملها
Email and draft memorandum of understanding sent by Mr Olivier Pardo to Mr Boudjellal Betthahar – 11 March 2021 -
2021 15 مارس
اقترح الاستاذ أوليفييه باردو أن يشكل السيد بن عبد الرحمن فريقين من المحامين مع السيدة رشيدة داتي
https://www.qatarday.com/rachida-dati-the-pen-in-the-secret-service-of-qatar
-
2021 مارس 22
تم تنظيم اجتماع عمل بمكتب « تايتجن »، تم خلاله التحقق من صحة استراتيجية السادة أوليفييه باردو ورشيدة داتي، وهي فريق هجومي بقيادة فرانسيس تايتجن وفريق “المفاوضين” بقيادة السيدة رشيدة داتي وأوليفييه باردو
-
2021 4 أبريل
أرسل فرانسيس تايتجن خطاب شكوى إلى سفير دولة قطر بفرنسا، ظلت هذه الرسالة دون إجابة
Complaint of kidnapping, arbitrary detention, expropriation and torture addressed to the Qatari Ambassador to France – 04 April 2021 -
2021 16 مايو
رفع السيد بن عبد الرحمن دعوى قضائية ضد دولة قطر أمام المحكمة القضائية بباريس
-
2021 16 أغسطس
رفع السيد بن عبد الرحمن دعوى قضائية ضد السيد ناصر الخليفي أمام المحكمة القضائية بباريس
-
30 سبتمبر
قدم السيد بن عبد الرحمن شكوى لدى نقابة المحامين بباريس، وتم فتح تحقيق بشأن الأخلاقيات المهنية يستهدف المحامين السادة باردو وسزبينر وداتي وغيرهم.
بقرار من رئيس نقابة المحامين في باريس مؤرخ في 14 أكتوبر 2022، تم التنصل بشدة من الاستاذ أوليفيه باردو، وتم تخفيض الرسوم الباهظة التي فرضها، والتي بلغت 160 ألف يورو بشكل كبير إلى 44 ألف يورو، ويعكس هذا القرار استهجان رئيس نقابة المحامين للممارسات التي تعتبر غير معقولة وتتعارض مع مبادئ العدالة والتناسب التي يجب أن توجه مهنة المحاماة
-
2021 15 نوفمبر
تقدم طيب بن عبد الرحمن بشكوى في الأمم المتحدة لدى المقرر الخاص لمناهضة التعذيب ولدى السلطات القطرية، لكن هذه الشكاوى ظلت دون إجابة، بدأ بإجراءات التحكيم في واشنطن (قضية طيب بن عبد الرحمن ضد دولة قطر، قضية المركز الدولي لتسوية منازعات الاستثمار رقم ARB/22/23)) وطلب الحماية الدبلوماسية من السلطات الفرنسية، ولكن دون جدوى، كما أحال الأمر إلى فريق الأمم المتحدة العامل المعني بالاحتجاز التعسفي الذي لم يرد
https://icsid.worldbank.org/cases/case-database/case-detail?CaseNo=ARB/22/23
-
2021 3 ديسمبر
أرسل الأستاذ لوك فيدال شكوى جديدة نيابة عن السيد والسيدة بن عبد الرحمن (شكوى جنائية تتعلق بالتعذيب والمعاملة اللاإنسانية والمهينة والاختطاف الغير قانوني والحجز والاحتجاز التعسفي والاعتقال غير القانوني) إلى الرئيسة الجديدة للجنة الوطنية للجنة القطرية لحقوق الإنسان السيدة مريم العطيه، ظلت هذه الشكوى دون إجابة
-
2022 11 يناير
تم استدعاء السيد بن عبد الرحمن من قبل مندوب نقابة المحامين الأستاذ برنارد فاو لتحقيق أخلاقي، ثم وجه إلى قسم المنازعات الاتعاب من أجل فرض توصيل المستندات الموجودة بالملف والأعمال المفصلة من الأستاذ باردو
-
2022 13 فبراير
اتصل السيد بن عبد الرحمن بقسم الاحتجاجات لإجبار الأستاذ باردو بأن يرسل له تفاصيل الإجراءات التي قام بها
-
2022 23 مايو
أرسل الأستاذ باردو تحت التهديد بعقوبة مذكرة تؤكد أن إطلاق سراح السيد بن عبد الرحمن كان مشروط بالتسليم القسري لأغراضه
-
2022 6 يوليو
بفضل الوثائق التي تم الحصول عليها من مكتب « أوبلوس » والتي تثبت بما لا يقبل الجدل المعاملة غير القانونية وغير المشروعة التي تعرض لها السيد بن عبد الرحمن، قام السيد فيدال والسيد فضلي بإبلاغ نقابة المحامين بمسودتي الشكوى الجنائية وطلبا وضع ختم رئيس نقابة
-
2022 18 أغسطس
تقدم السيد والسيدة بن عبد الرحمن بشكويين ضد مجهول لدى عميد قضاة التحقيق بالتعذيب والأعمال الهمجية والتوقيف والحجز والابتزاز بضم الوثائق التي حصل عليها من الأستاذ باردو.
وقد أصبحت هذه العملية صعبة للغاية بسبب حجب المعلومات التي كانوا ضحايا لها، ولدى عودته إلى فرنسا لم يكن لدى السيد بن عبد الرحمن أي وثائق لبناء قضية قوية، مما منعه من تقديم شكوى على الفور، وتم وضع استراتيجية الانحلال والاستنزاف بهدف إجباره على التقاعس، وإبطاء جهوده وإرهاقه، وبالتالي تأخير تقديم الشكاوى
-
2022 1 سبتمبر
في مناورة تحكي الكثير عن ازدراء ناصر الخليفي للمؤسسات الفرنسية تجرأ على التذرع بعدم كفاءة المحاكم الفرنسية لمحاولة التهرب من العدالة، مفضلا اللجوء إلى المحاكم القطرية، التي هي أكثر ملائمة لمصالحه، وتؤكد هذه الحيلة على الرغبة الواضحة في الهروب من شفافية ونزاهة سلطة قضائية مستقلة، والسعي إلى التلاعب بالنظام لصالحه، ليرفض القاضي هذه الحجج
-
2022 2 سبتمبر
اتصل السيد طيب بن عبد الرحمن بوزارة الخارجية والرئاسة (الإليزيه) طلبا مرة أخرى الحماية الدبلوماسية، دون رد
-
2022 18 سبتمبر
وافق المركز الدولي لتسوية منازعات الاستثمار بواشنطن على طلبه، وطلب من قطر أن تمثل نفسها كمدعى عليه بسبب انتهاك المعاهدة الفرنسية القطرية لعام 1996
https://icsid.worldbank.org/cases/case-database/case-detail?CaseNo=ARB/22/23
-
2022 20 ديسمبر
قام الأستاذ لوك فيدال بمراسلة المكتب القطري السلطان العبد الله مرة أخرى للحصول على معلومات ولكن لم يتم الرد
-
2023 27 فبراير
وكالة أنباء فرانس برس مونديالي – « تم تعيين ثلاثة قضاة تحقيق من محكمة باريس للتحقيق في اتهامات الاختطاف والاحتجاز والتعذيب التي تستهدف رئيس نادي باريس سان جيرمان ناصر الخليفي »، وهذا الخبر يوقع بقطر في أزمة عميقة، فالاتهامات خطيرة، والرد القطري كان إجراءا سريعا تم إطلاقه خلال 24 ساعة، وهذا لا يدع مجالا للشك في حالة الذعر السائدة، فهو رد المتسرع يؤكد أن البلد محاصر، وسيحاسب حتما على هذه الاتهامات التي تحيط به من كل جانب
https://www.world-today-news.com/psg-boss-allegedly-involved-in-cases-of-kidnapping-and-torture/
-
2023 28 فبراير
رسالة من المستشار العام لنيابة أمن الدولة الأستاذ جاسم محمود آل محمود موجهة إلى السيد عبد الله الخليفي
رسالة من المستشار العام لنيابة أمن الدولة السيد جاسم محمود آل محمود موجهة إلى السيد العبد الله الخليفي، يطلب فيها تقديم أدلة ضد السادة كرموسي وبودماغ، كما يطالب في الرسالة إدراج محضر استخراج الهواتف والأجهزة المضبوطة، وكذلك استماع الضابط المكلف بالتحقيق والتحري وكذلك ضابط التحقيق.
Request for the Transmission of Evidence and Hearings – 28 February 2023ملاحظة: وثيقة مخالفة لقانون الإجراءات الجزائية القطري، كشف عنها المبلغ في اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، محمي بموجب القانون رقم (5) لسنة 2022 بشأن حجب أسماء الشهو
-
2023 1 مارس
محضر استماع الشاهد المجهول "ت1" الذي أعده وكيل النيابة راشد محمد الهاجري
محضر استماع الشاهد المجهول « ت1 » البالغ من العمر 30 عاماً، والذي أجراه وكيل النيابة راشد محمد الهاجري بتاريخ 1 مارس 2023 الساعة 8:55 صباحاً
Minutes of the hearing of the anonymous witness “T1” – 01 March 2023ملاحظة: وثيقة مخالفة لقانون الإجراءات الجزائية القطري، كشف عنها المبلغ في اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، محمي بموجب القانون رقم (5) لسنة 2022 بشأن حجب أسماء الشهود
-
2023 2 مارس
محضر استماع الشاهد المجهول "ب1" الذي أعده وكيل النيابة راشد محمد الهاجري
محضر استماع الشاهد المجهول « ب1 » البالغ من العمر 29 عاماً، والذي أجراه وكيل النيابة راشد محمد الهاجري بتاريخ 2 مارس 2023 الساعة 10:00 صباحاً
Minutes of the anonymous witness “B1” hearing – 02 March 2023ملاحظة: وثيقة مخالفة لقانون الإجراءات الجزائية القطري، كشف عنها المبلغ في اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، محمي بموجب القانون رقم (5) لسنة 2022 بشأن حجب أسماء الشهود
-
2023 مارس 6
رسالة من مدير مباحث أمن الدولة موجهة إلى رئيس نيابة أمن الدولة
رسالة من مدير مباحث أمن الدولة موجهة إلى رئيس نيابة أمن الدولة، يوضح فيها تاريخ مغادرة السيدين كرموسي وبودماغ الإقليم
Letter from the Director of State Security Investigations to the Head of the Public Prosecutor’s Office of the State Security – 06 March 2023 Application form for a criminal record extract for Mr. Hicham KARMOUSSI Application form for a criminal record extract for Mr. Tayeb BENABDERRAHMANE Application form for a criminal record extract for Mr. Zouhir BOUDEMAGHملاحظة: وثيقة مخالفة لقانون الإجراءات الجزائية القطري، كشف عنها المبلغ في اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، محمي بموجب القانون رقم (5) لسنة 2022 بشأن حجب أسماء الشهود
-
2023 8 مارس
محضر استماع الشاهد المجهول "ت2" الذي أعده وكيل النيابة راشد محمد الهاجري
محضر استماع الشاهد المجهول « ت2 » البالغ من العمر 34 عاماً، والذي أجراه وكيل النيابة راشد محمد الهاجري بتاريخ 8 مارس 2023 الساعة 10:00 صباحاً
Minutes of the anonymous witness “T2” hearing – 08 March 2023ملاحظة: وثيقة مخالفة لقانون الإجراءات الجزائية القطري، كشف عنها المبلغ في اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، محمي بموجب القانون رقم (5) لسنة 2022 بشأن حجب أسماء الشهود
-
2023 9 مارس
أمر الإحالة الصادر من المستشار العام لنيابة أمن الدولة الأستاذ جاسم محمود ال محمود
النيابة العامة تتهم: الأول: الطيب بن عبد الرحمن (هارب)
الجنسية: فرنسية
الإقامة: بالخارج
الرقم الشخصي: 28125000419
الثاني: هشام كرموسي (هارب)
الجنسية: مغربية
الإقامة: بالخارج
الرقم الشخصي: 27550400054
الثالث: زهير بودماغ (هارب)
الجنسية: مغربية
الإقامة: بالخارج
رقم جواز السفر: FV08838 15
بأنهم في غضون الفترة من عام 2017 وحتى عام 2020 بدائرة جهاز أمن الدولة:
أولا: اشتركوا في اتفاق جنائي على ارتكاب الجريمة موضوع البند ثانيا، واتخذوا العدة لذلك على وجه لا يتوقع معه أن يعدلوا عما اتفقوا عليه بأن اتفقوا فيما بينهم واتحدت اراداتهم على ارتكابها.
ثانيا: سعوا لدى دولة أجنبية وتخابروا معها وكان من شأن ذلك الإضرار بمركز دولة قطر الاقتصادي والسياسي كما هو موضح في الوثائق.
تعليق: إن طبيعة هذه الاتهامات مفتعلة وخاطئة بشكل واضح، خاصة وأن الأشخاص الآخرين الذين يفترض أنهم متورطون في هذا « الاتفاق » بحسب الأدلة التي قدمها التحقيق، يتم استبعادهم عمداً من النيابة، ومن بين هؤلاء الأفراد شارل منديس، وسيد الرويس، وبدر، وباسم البوعيشي
Referral order issued by the Advocate General of the State Security Prosecutor, M. Jassim Mahmoud Al Mahmoud – 09 March 2023ملاحظة: وثيقة مخالفة لقانون الإجراءات الجزائية القطري، كشف عنها المبلغ في اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، محمي بموجب القانون رقم (5) لسنة 2022 بشأن حجب أسماء الشهود
-
2023 13 مارس
رسالة من المستشار العام لنيابة أمن الدولة الأستاذ جاسم محمود ال محمود موجهة إلى رئيس الدائرة الجنائية الأولى يطالب فيها بعقد جلسات مغلقة
رسالة من المستشار العام لنيابة أمن الدولة الأستاذ جاسم محمود ال محمود موجهة إلى رئيس الدائرة الجنائية الأولى، يطالب فيها بعقد جلسات سرية، وهذا تناقض صارخ مع مبادئ العدالة والشفافية، ويتعارض هذا الطلب مع الدستور القطري الذي ينص على وجوب إقامة العدالة علناً باسم الشعب
Letter from the Advocate General of the State Security Prosecutor’s Office, Mr. Jassim Mahmoud Al Mahmoud, addressed to the President of the 1st Criminal Division – 13 March 2023ملاحظة: وثيقة مخالفة لقانون الإجراءات الجزائية القطري، كشف عنها المبلغ في اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، محمي بموجب القانون رقم (5) لسنة 2022 بشأن حجب أسماء الشهود
-
مارس 2023 ?
أمر بالقبض والمثول بدون تاريخ صادر عن المستشار العام لنيابة أمن الدولة السيد جاسم محمود ال محمود موجه لمدير أمن الدولة الاستاذ الخليفي
أمر بالقبض والمثول بدون تاريخ صادر عن المستشار العام لنيابة أمن الدولة السيد جاسم محمود ال محمود موجه إلى مدير أمن الدولة الاستاذ الخليفي، وتكمن طبيعة هذا الأمر المشبوه والمضلل في عدم وجود تاريخ يسمح باستخدامه في أي وقت، خاصة عندما يكون المتهمون بالخارج، مما يوحي بوجود نية لمحاصرتهم خارج البلاد
ملاحظة: وثيقة مخالفة لقانون الإجراءات الجزائية القطري، كشف عنها المبلغ في اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، محمي بموجب القانون رقم (5) لسنة 2022 بشأن حجب أسماء الشهود
Order of arrest and undressed without date issued by the Advocate General of the State Security Prosecutor, Mr. Jassim Mahmoud Al Mahmoud, addressed to the Director of State Security, Al Khelaifi – DATE ABSENCE -
2023 29 مارس
محضر جلسة 29/03/2023 أمام الغرفة الجنائية الأولى
محضر جلسة 29/03/2023 أمام الغرفة الجزائية الأولى بالمحكمة الابتدائية: يتعلق هذا المحضر بقضية المتهمين الثلاثة الذين تغيبوا عن الجلسة لتعذر تحديد مكان تواجدهم لعدم وجود عنوان وطني
ملاحظة: وثيقة مخالفة لقانون الإجراءات الجزائية القطري، كشف عنها المبلغ في اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، محمي بموجب القانون رقم (5) لسنة 2022 بشأن حجب أسماء الشهود
Minutes of the sitting of 29032023 to the 1st Criminal Chamber – 29 March 2023 -
2023 9 أبريل
رسالة من رئيس وزراء دولة قطر موجهة إلى وزيرة الخارجية السيدة كاثرين كولونا
أود من خلال هذه الرسالة التأكيد على أن وسائل الإعلام الفرنسية تناولت في شهر فبراير الماضي خبرا يتعلق بتعيين القضاء الفرنسي ثلاثة قضاة تحقيق مسؤولين عن التحقيق في ادعاءات الرجل الذي يدعى طيب بن عبد الرحمن، فرنسي الجنسية، والذي بموجبها يزعم أنه تم اختطافه واعتقاله في دولة قطر، ويدعي أيضا أنه تعرض لمعاملة غير إنسانية… وأود أن أؤكد أن الرجل الذي يدعى طيب بن عبد الرحمن قد ارتكب جرائم خطيرة وفقا لقانون العقوبات القطري، وأنه مطلوب من قبل السلطات المحاكم القطرية لهذه الجرائم ».
ملحوظة: الرسالة التي كشف عنها الإعلام « بلاست » بتاريخ 18 سبتمبر 2024
تعليق:
إن رسالة رئيس الوزراء القطري إلى السيدة كاثرين كولونا التي تدين طيب بن عبد الرحمن دون محاكمة، تظهر انتهاكا بارزا لمبادئ العدالة، وهذا البيان المكتوب بصيغة الماضي يشكل اتهاماً دون اتباع الإجراءات القانونية الواجبة، وتم إبلاغ السيدة كولونا وزيرة الشؤون الخارجية بوضعية طيب بن عبد الرحمن في مارس 2020 بعد مذكرة تفيد باحتجازه دون تهمة.
وبعد ذلك كرر محامو السيد طيب بن عبد الرحمن بالطلبات الملحة، بما في ذلك المتابعة القضائية في عام 2021 التي تستهدف ناصر الخليفي بتهمة الاختطاف والتعذيب، وتم إرسال طلبات متكررة للحصول على الحماية الدبلوماسية في أعوام 2021 و2022 و2023، ورغم هذه التنبيهات، لم تتخذ الوزيرة إجراءات ملموسة، وعلى الرغم من أن قصر الرئاسة -الإليزيه- وبعض البرلمانيين أكدوا مرارا وتكرارا خطورة الوضع والمخاطر التي يواجهها السيد لطيب بن عبد الرحمن، إلا أن التزامهم أثبت أنه غير كاف، مما يثير الشك حول لعبة دبلوماسية مزدوجة.
ولذلك كانت جميع الإشارات حمراء بالنسبة للسيدة كولونا: فقد أشارت رسالة رئيس الوزراء إلى إدانة وشيكة، وسلطت المعلومات الضوء على الظروف اللاإنسانية التي عانى منها السيد طيب بن عبد الرحمن، فالسيدة كولونا على علم بالوقائع وانتهاكات قطر لاتفاقيات التعاون الثنائي، مثل اتفاقية مناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة، واتفاقية فيينا للعلاقات القنصلية بتاريخ 24 أبريل 1963، والاتفاقية الثنائية للتعاون في المسائل الجنائية بين فرنسا وقطر لعام 2006، والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، لم يكن هناك أي عذر للتقاعس عن العمل، كما يكشف هذا الصمت عن إهمال واضح وفشل في واجب حماية المواطنين الفرنسيين، وبالتالي تحمل المسؤولية عن عدم مساعدة شخص في خطر (المادة 223-6)، والامتناع الطوعي عن منع الجريمة (المادة 223-7)، وانتهاك الحق في محاكمة عادلة (المادة 6 من الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان)، ويمكن أيضًا اتهامها بالتواطؤ في إساءة استخدام السلطة (المادة 432-4) أو الإهمال في واجباتها (المواد 121-3 و432-1)، لعدم تصرفها عندما علمت بالمخاطر التي يواجهها طيب بن عبد الرحمن
Letter from the Prime Minister of Qatar to Foreign Minister Catherine COLONNA – 09 April 2023 -
2023 12 أبريل
محضر جلسة 12/04/2023 أمام الغرفة الجزائية الأولى
محضر جلسة 04/12/2023 أمام الغرفة الجزائية الأولى بالمحكمة الابتدائية: يتعلق هذا المحضر بقضية المتهمين الثلاثة الذين تغيبوا عن الجلسة لتعذر تحديد مكانهم لعدم وجود عنوان وطني
ملاحظة: وثيقة مخالفة لقانون الإجراءات الجزائية القطري، كشف عنها المبلغ في اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، محمي بموجب القانون رقم (5) لسنة 2022 بشأن حجب أسماء الشهود
Minutes of the sitting of 12042023 to the 1st Criminal Chamber – 12 April 2023 -
2023 03 مايو
محضر جلسة 03 مايو2023 أمام الغرفة الجزائية الأولى
محضر جلسة 03 مايو2023 أمام الغرفة الجزائية الأولى بالمحكمة الابتدائية: يتعلق هذا المحضر بقضية المتهمين الثلاثة الذين تغيبوا عن الجلسة لتعذر تحديد مكان تواجدهم لعدم وجود عنوان وطني
ملاحظة: وثيقة مخالفة لقانون الإجراءات الجزائية القطري، كشف عنها المبلغ في اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، محمي بموجب القانون رقم (5) لسنة 2022 بشأن حجب أسماء الشهود
Minutes of the sitting of 03052023 before the 1st Criminal Chamber – 03 May 2023 -
2023 17 مايو
محضر جلسة 17 مايو 2023 أمام الغرفة الجزائية الأولى
محضر جلسة 17 مايو 2023 أمام الغرفة الجزائية الأولى بالمحكمة الابتدائية: يتعلق هذا المحضر بقضية المتهمين الثلاثة الذين تغيبوا عن الجلسة لتعذر تحديد مكان تواجدهم لعدم وجود عنوان وطني
ملاحظة: وثيقة مخالفة لقانون الإجراءات الجزائية القطري، كشف عنها المبلغ في اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، محمي بموجب القانون رقم (5) لسنة 2022 بشأن حجب أسماء الشهود
Minutes of the sitting of 17 May 2019 to the 1st Criminal Chamber – 17 May 2023 -
2023 31 مايو
الحكم غيابياً بالإعدام على المتهمين الثلاثة سراً
إن موقف السلطات القطرية في هذه القضية قاسٍ، ويكشف عن محاكاة ساخرة للعدالة، فبخطاب من النائب العام جاسم محمود ال محمود بتاريخ 28 فبراير2023 يطالب فيه الأدلة ضد السادة كرموسي وبودماغ، يمثل بداية إجراء سريع وفي ثلاثة أشهر فقط (وليس « عامًا طويلًا من التحقيق »، كما أعلن مسؤول قطري مجهول في أكتوبر 2023، بعد ما كشفته « بلاست »)، صدر حكم الإعدام غيابيًا في 31 مايو 2023 بالدعس على القوانين القطرية والدولية.
ويشوب هذا الإجراء استخدام وثائق مزورة وتوقيع مزيف منسوب لطيب بن عبد الرحمن، مما يدل على التجاهل البارز لمبادئ العدالة، وتم تجاهل معايير الحق في الدفاع والمحاكمة العادلة عمداً، ويعكس زيف العدالة هذه استغلال النظام القضائي القطري لأغراض سياسية، مما يشكل انتهاكًا لحقوق الإنسان الأساسية والاتفاقيات الدولية
-
2023 19 يونيو
Note from the Direction d'AN et du MO to the attention of the Chief of Staff of the Minister of Foreign Affairs.
مذكرة من مديرية شمال أفريقيا والشرق الأوسط إلى السيد رئيس مكتب وزيرة الخارجية
تُظهر هذه المذكرة المؤرخة 19 يونيو 2023 مرة أخرى تقاعس السيدة كاثرين كولونا وزيرة الخارجية، وافتقارها إلى الإرادة لحماية مواطن فرنسي يواجه انتهاكات صارخة لحقوقه الأساسية في فرنسا وخارجها، وتكشف المذكرة أنه قد طُلب من وزارة الخارجية في عدة مناسبات تقديم معلومات بشأن وضع السيد طيب بن عبد الرحمن، وتوضيح الحصانات الدبلوماسية للأفراد المعنيين، ولا سيما السيد ناصر الخليفي ومع ذلك استغرقت الوزارة أشهراً للرد، مما ساهم في عرقلة التحقيقات الجارية.
إن الاستراتيجية الموصى بها « لوضع حد لصمت الإدارة » في هذه المذكرة مروعة: فالسيدة كولونا ودوائرها تقترح ببساطة الرد بإقرار بالاستلام، بينما تختبئ وراء « مبدأ الفصل بين السلطات » لتبرير صمته، ويعتبر هذا التوجه بمثابة التهرب من كافة المسؤوليات، ورفض النظر جدياً إلى خطورة اتهامات الاختطاف والتعذيب واستغلال السلطة،علاوة على ذلك، فإن الاقتراح على رئيس الوزراء القطري بطلب المساعدة القانونية المتبادلة الدولية دون حتى التفكير في التدخل الاستباقي، يؤكد تهاون الوزارة في هذا الشأن، ومن خلال الاختباء وراء الصيغ البيروقراطية ، وأكثر من مجرد مبررات قانونية مشكوك فيها، تكون السيدة كولونا متواطئة في محاولة للتستر على القضية، متجاهلة عمدا المعلومات التي بحوزتها، وهذا الموقف لا يدل على الازدراء لوضع الفرنسيين فحسب، بل يكشف أيضا عن التقاعس الطوعي للوزارة التي على الرغم من علمها، اختارت عدم القيام بأي شيء، ولو كانت السيدة كولونا قد تصرفت بمجرد إبلاغها، لكان من الممكن أن يتخذ المحامون خطوات حاسمة، مثل تعليق حكم الإعدام أمام المركز الدولي لتسوية منازعات الاستثمار، هذا الفشل الخطير من قبل الوزيرة حرم السيد طيب بن عبد الرحمن من الدعم الأساسي، مما جعله في خطر في مواجهة نظام قضائي تعسفي
Note by the Directorate of NA and MO to the Director of the Cabinet of the Minister for Foreign Affairs –19 June 2023 -
2023 27 يونيو
تفتيش في بلدية الدائرة السابعة بباريس المسيرة من قبل رشيدة داتي، وفي العديد من مكاتب المحاماة
تم تفتيش مبنى بلدية الدائرة السابعة بباريس المسيرة من قبل رشيدة داتي، بالإضافة إلى مكاتب المحاماة الأستاذان باردو وسبينر، من قبل المكتب المركزي لمكافحة الجريمة المنظمة تحت إطار التحقيق في الاحتجاز والتعذيب المرتبط بناصر الخليفي رئيس نادي باريس سان جيرمان
-
2023 يوليو 5
احتجاز مزعوم للوبي في قطر: تفتيش منزل رئيس نادي باريس سان جيرمان ناصر الخليفي
كان المكتب المركزي لمكافحة الجريمة المنظمة في انتظار السيد الخليفي عند وصوله إلى مطار لوبورجيه في 5 يوليو 2023، ثم تم إجراء عمليات تفتيش في منزله الباريسي وكذلك في مقر نادي باريس سان جيرمان، تحت إطار التحقيق في أعمال الاختطاف والاحتجاز التعسفي والتعذيب التي طالت ناصر الخليفي في قطر
-
2023 18 يوليو
رسالة من رئيس وزراء دولة قطر موجهة إلى وزيرة الخارجية السيدة كاثرين كولونا
« أود أن ألفت انتباهكم إلى أن محتوى الشكوى المذكورة أعلاه ليس له أساس قانوني، ولا يتوافق مع أية وقائع حقيقية، وقد تم إلقاء القبض على صاحب هذه الشكوى السيد طيب بن عبد الرحمن، ووضعه في الحبس الاحتياطي بتاريخ 13/01/2020 في قطر، وفقا للقرارات التي اتخذتها السلطات القضائية في هذا البلد ،وهو متهم مع آخرين بالتجسس لصالح دولة أجنبية ضد قطر، ثم أطلق سراحه بتاريخ 20/06/2020 ،وغادر قطر بتاريخ 31/10/2020، وأصدرت النيابة العامة مذكرة توقيف بحقه بتاريخ 06/12/2020 ،لاستكمال محاكمته أمام المحكمة المختصة، وصدر حكم في 31 مايو 2023 من محكمة الجنايات القطرية بالحكم على المتهم السيد طيب بن عبد الرحمن بالإعدام، على خلفية الجرائم المتهم بها، وطالبت السلطات القطرية بتطبيق هذا الحكم، مع ذلك لم تقم الوزارة في أي وقت من الأوقات بإبلاغ السيد طيب بن عبد الرحمن، الذي اكتشف بالتالي حكم الإعدام الصادر بحقه من خلال الصحافة ».
ملاحظة: الرسالة التي كشف عنها الإعلام « بلاست » بتاريخ 24 سبتمبر 2024
تعليق:
تشكل الرسالة المؤرخة 18 يوليو 2023 من رئيس الوزراء القطري عنصر إدانة جديد يفضح التقاعس الخطير لوزيرة الخارجية كاثرين كولونا، فعلى الرغم من المعلومات الواضحة والدقيقة التي قدمتها قطر، بما في ذلك اعتقال السيد طيب بن عبد الرحمن ومحاكمته، وخاصة الحكم بإعدامه في 31 مايو 2023، إلا أن السيدة كولونا لم ترى أنه من المناسب أبدًا إبلاغ السيد طيب بن عبد الرحمن ولا محامييه، إن هذا الإخفاء الطوعي هو أكثر من مجرد إهمال: فهو خيانة واضحة لمبادئ الحماية التي يجب على فرنسا أن توفرها لمواطنيها، وبرفضها نقل هذه المعلومات فقد أعاقت الوزيرة بشكل خطير جهود الدفاع عن السيد طيب بن عبد الرحمن،ولم يتمكن المحامون الذين تُركوا في الظلام من اتخاذ إجراءات عاجلة، مثل طلب وقف الحكم من المركز الدولي لتسوية منازعات الاستثمار فقط بعد الكشف العلني عن هذه الإدانة، في سبتمبر 2023 تمكن المحامون من تقديم التماس إلى المركز الدولي لتسوية منازعات الاستثمار، لإصدار أمر باتخاذ تدابير مؤقتة، ولحسن الحظ أصدرت هيئة التحكيم أمرا بتعليق تنفيذ حكم الإعدام، مما يدل على أن التدخل السريع يمكن أن يكون له آثار ملموسة.
ومع ذلك، كان لإخفاء السيدة كولونا عواقب وخيمة: فقد أدى نقص المعلومات لعدة أشهر إلى عرقلة جهود الدفاع، مما حال دون استخدام جميع سبل الانتصاف الممكنة لحماية السيد طيب بن عبد الرحمن، ولو لم يتم الكشف عن هذه القضية في سبتمبر، لكان وضعه لا رجعة فيه، إن الوزيرة برفضها نقل هذه المعلومات الحيوية، قد عرضت السيد بن عبد الرحمن للخطر الشديد، إذ أهملت عمدا واجبها في حماية المواطنين الفرنسيين بالخارج.
هذا الصمت المتواطئ، رغم أن التحركات على مستويات مختلفة كانت ممكنة، يكشف عن خيار متعمد للتضحية بمواطن فرنسي للحفاظ على المصالح الدبلوماسية مع قطر، وكانت السيدة كولونا مذنبة بارتكاب انتهاك واضح لحقوق الإنسان وعرقلة سير العدالة، وهي جريمة خطيرة للغاية ورطتها بشكل مباشر في تعريض حياة السيد بن عبد الرحمن للخطر
Letter from the Prime Minister of Qatar to the Minister of Foreign Affairs, Catherine Colonna -18 July 2023 -
2023 24 سبتمبر
كشفت « بلاست » الوسيلة الإعلامية الفرنسية برعب عن حكم الإعدام الصادر بحق السيد طيب بن عبد الرحمن من قبل قطر في 31 مايو 2023، وفي مواجهة الضغط الإعلامي اضطرت قطر إلى الرد: عبر قناتها الجزيرة، يؤكد مسؤول قطري مجهول هذه الإدانة، وعلى الرغم من هذه الاكتشافات، لم يتم تقديم أي رد فعل أو دعم حتى الآن من قبل وزارة الخارجية لعائلة بن عبد الرحمن
الجزيرة:
وقال مسؤول قطري لوكالة فرانس برس، الأربعاء، ما يلي: « بعد طوال عام من التحقيق ومراقبة كافة الإجراءات والقوانين المعمول بها في دولة قطر، أُدين السيد طيب بن عبد الرحمن وأشخاص آخرون بجريمة التخابر لصالح دولة أجنبية ».
وأضاف المسؤول القطري أن السيد طيب بن عبد الرحمن الذي يحمل الجنسيتين الفرنسية والجزائرية « استفاد من حق الدفاع عن نفسه محليا ودوليا طيلة الإجراءات« .
لقد وقعت قناة الجزيرة في حالة من التلاعب والكذب، حيث ادعت كذبا أن السيد طيب بن عبد الرحمن حصل على فرصة الدفاع عن نفسه بشكل عادل، وتكشف الوثائق التي كشف عنها المبلغ القطري عن إجراء سري تم تنفيذه في 9 أيام فقط، تميز بتزوير وتزييف توقيع السيد طيب بن عبد الرحمن، بالإضافة إلى ذلك فإن القناة القطرية فشلت بشكل خطير في واجباتها الأخلاقية، حيث لم يتم اتخاذ أي إجراءات متناقضة، إذ لم تتصل الجزيرة مطلقًا بالسيد طيب بن عبد الرحمن لتقديم روايته أو الرد، وهذا الدليل يفضح بشكل لا لبس فيه محاولة متعمدة لإخفاء الحقيقة وتضليل الرأي العام
-
2023 3 أكتوبر
أصدرت هيئة التحكيم الأمر الإجرائي رقم 3 الذي يقضي بإبراز المستندات القانونية المتعلقة باحتجاز السيد طيب بن عبد الرحمن، كما تقاعست السلطات القطرية عن تقديم الوثائق التي كشف عنها المبلغ من اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، والتي تظهر مرة أخرى انتهاكات قطر للقوانين الوطنية والاتفاقيات الدولية
https://icsid.worldbank.org/cases/case-database/case-detail?CaseNo=ARB/22/23
-
2023 31 يوليو
أصدرت هيئة التحكيم الأمر الإجرائي رقم 7 الذي يقضي بإبراز المستندات القانونية المتعلقة باحتجاز السيد الطيب بن عبد الرحمن، كما تقاعست السلطات القطرية عن تقديم الوثائق التي كشف عنها المبلغ عن مخالفات اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، والتي تظهر مرة أخرى انتهاكات قطر للقوانين الوطنية والاتفاقيات الدولية
https://icsid.worldbank.org/cases/case-database/case-detail?CaseNo=ARB/22/23
خاتمة:
إن قضية السيد طيب بن عبد الرحمن توضح بشكل مثير للقلق الانتهاكات الخطيرة لنظام لا يحترم حقوق الإنسان الأساسية ،ولا الالتزامات الدولية التي تعهد بها، فضحية اعتقال تعسفي وتعذيب واختطاف وحكم إعدام الصادر في الظل، تسلط هذه القضية الضوء على النظام القضائي والسياسي الفاسد للغاية الذي يعمل مع الإفلات التام من العقاب،وعلى الرغم من الطلبات المتكررة من محكمة واشنطن للتحكيم في 3 أكتوبر 2023 (الأمر الإجرائي رقم 3) و31 يوليو 2024 (الأمر الإجرائي رقم 7)، للمطالبة بإبراز المستندات المتعلقة باحتجازه، إلا أن السلطات القطرية رفضت بعناد لتقديم المستندات المطلوبة، وهذا يدل على أن السيد طيب بن عبد الرحمن لم يتمكن قط من الوصول إلى ملفه القضائي، وهو حرمان يشكل انتهاكا صارخا لحقوقه في الدفاع العادل،و بفضل الوثائق التي تم الحصول عليها عن طريق مبلغ من اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، أصبح من الواضح الآن أن رفض التعاون من جانب السلطات القطرية كان مدفوعًا برغبة متعمدة في إخفاء عمليات التزوير والتلاعب التي تهدف إلى إدانة السيد طيب بن عبد الرحمن، وتؤكد هذه الوثائق أن الاتهامات والإجراءات المتخذة ضده ملفقة، وأن قطر استهزأت بقوانينها والاتفاقيات الدولية النافذة، إن عدم قدرة السيد طيب بن عبد الرحمن على الوصول إلى ملفه القضائي طوال هذه القضية لا يوضح الطبيعة الفاسدة للنظام القطري فحسب، بل يوضح أيضًا خطورة الانتهاكات المرتكبة ضده،اذ لم يعد من الممكن تجاهل هذه الحالة، ومن الملح أن يأخذ المجتمع الدولي علماً بهذا التلاعب القضائي ،وأن يتدخل لضمان ألا تمر مثل هذه الانتهاكات دون عقاب، و كشفت محكمة واشنطن من خلال مطالبتها بالشفافية وتقديم الوثائق، عن مدى إخفاقات قطر، والأمر متروك الآن للسلطات الدولية لضمان تحقيق العدالة واستعادة حقوق السيد طيب بن عبد الرحمن في النهاية، حتى لا تتكرر مثل هذه الانتهاكات مرة أخرى
« الأقوى لا يكون قوياً بما فيه الكفاية ليكون دائماً السيد، إذا لم يحول قوته إلى حق »
جان جاك روسو
شكرًا لكم على انتباهكم